المنشورات

الحسن

في اللغة: هو كون الشيء على وجه تقبله النفس ويميل إليه الطبع من حيث الاستمتاع به.
وفي الشرع: هو القبول للشيء والرضا به، والحسن: هو المقبول والمرضى، أو ما لم ينه عنه شرعا، أو أمرنا بمدح فاعله، والقبيح ما أمرنا بذم فاعله.
والحسنة: ما يتعلق بها المدح في العاجل والثواب في الآجل.
وحسن الاقتضاء، معناه: قضاؤه بأقل قدر فقط من صنفه، والقبض من المدين جائز وعكسه حسن القضاء.
«ميزان الأصول ص 46، وأحكام الفصول ص 50، وشرح حدود ابن عرفة 398، وأنيس الفقهاء ص 102، ولب الأصول/ جمع الجوامع ص 23، والحدود الأنيقة ص 77، والتعريفات ص 117 (ريان) » .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید