المنشورات

الخاطر:

في اللغة: الهاجس يرد على القلب، وهو المرتبة الثانية من مراتب حديث النفس، والجمع: خواطر، قال أبو البقاء: اسم لما يتحرك في القلب من رأى أو معنى، سمى محله باسم ذلك.
وهو من الصفات الغالبة، يقال منه: خطر ببالي أمر وعلى بإلى أيضا، وأصل تركيبه يدل على الاضطراب والحركة.
واصطلاحا: ما يرد القلب من الخطاب، أو: الوارد الذي لا عمل للعبد فيه، والخاطر غالبا يكون في اليقظة بخلاف الرؤيا.
«القاموس المحيط (خطر) 2/ 22 ط. الحلبي، والمعجم الوسيط (خطر) 1/ 252، والكليات ص 433، والموسوعة الفقهية 22/ 8» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید