المنشورات

الخلاق

الحظ والنصيب من الخير أو الرزق، قال الله تعالى:. وَماا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلااقٍ [سورة البقرة، الآية 200] : أي ما له في الآخرة حظ ولا نصيب من الخير أو الثواب، وقال الله تعالى: فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلااقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلااقِهِمْ. [سورة التوبة، الآية 69] : أي بنصيبكم من الدنيا كما استمتع من قبلكم بنصيبهم منها.
«القاموس القويم للقرآن الكريم ص 208» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید