المنشورات

الرّمق:

بوزن فرس: بقية الروح.
ويسد رمقه: أى يمسكه كما يسد الشيء المنتفخ.
وقال بعضهم: هو آخر النفس، وفي الحديث عن عبد الله ابن مسعود (رضى الله عنه) : «أتيت أبا جهل وبه رمق» .
ورمقه يرمقه رمقا: أى أطال النظر إليه، والرمقة: القليل من العيش الذي يمسك الرمق، وعيش مرمق: أى قليل، وأرمق العيش: أى ضعف، ومن كلامهم: «موت لا يجر إلى عار خير من عيش في رماق» .
ويطلق الرمق على القوة، ومنه قولهم: «يأكل المضطر من لحم الميتة ما يسد به رمقه» : أى ما يمسك به قوته ويحفظها.
والمرامق: الذي لم يبق فيه إلا الرمق.
ولا يختلف معناه الاصطلاحي عن معناه اللغوي.
«المعجم الوسيط (رمق) 1/ 387، والمطلع ص 382، والموسوعة الفقهية 23/ 147» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید