المنشورات

الرّواح:

الذهاب، سواء كان من أول النهار أو آخره. قال الأزهري: يقال: «راح إلى المسجد» : أى مضى، قال:
ويتوهم كثير من الناس أن الرّواح لا يكون إلا في آخر النهار، وليس ذلك بشيء لأن الرواح والغدو عند العرب مستعملان في السير أىّ وقت كان من ليل أو نهار.
ويقال: راح في أوّل النهار وآخره وتروّح وغدا بمعناه.
هذا كلام الأزهري وهو إمام اللغة في عصره.
«تحرير التنبيه ص 97» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید