المنشورات

الصاع:

مكيال من أربعة أمداد، وفي عام (693 هـ‍1293 م) أمر السلطان يوسف المرينى بتبديل الصيعان وجعلها على مد الرسول- عليه الصلاة والسلام- وكان ذلك في عام المجاعة بفأس على يد الفقيه عبد العزيز الملزوزى الشاعر.
والصاع: يذكر ويؤنث، ويقال أيضا: «صوع وصواع» ، وهو هنا: مكيال يسع خمسة أرطال عراقية وثلثا من الحنطة، وهو يعدل رطلا دمشقيّا وسبعا، وقيل: ثمانية أرطال.
والصاع: مكيال يكال به يسع أربعة أمداد.
والمد: رطل وثلث بالبغدادي، والجمع: أصواع، وأصوع، وصيعان.
«المغني لابن باطيش ص 57، وتحرير التنبيه ص 47، 127، ومعجم المغني 2/ 650 2/ 253، والإفصاح في فقه اللغة 2/ 1250، ومعلمة الفقه المالكي ص 253» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید