المنشورات

صلاح عبد الصبور

(1351 - 1401 هـ) (1932 - 1981 م)
شاعر كبير، مؤسس مدرسة الشعر الحر في مصر.
ورد اسمه على ديوانه "الناس في بلادي": صلاح الدين عبد الصبور.
بدأ حياته الأدبية بكتابة القصة القصيرة، واتجه حقيقة إلى الشعر عام 1953 م. وبدأ نظمه مقلداً إبراهيم ناجي ومحمود حسن إسماعيل، وسرعان ما عاف أكثر هذا واتجه يقرأ الشعر الغربي، وركز على شعر إيليوت وكافكا، وكان هذا الاتجاه الذي سار فيه إيذاناً بهجر الشعر العربي العامودي بأوزانه وأعاريضه.
وظل هكذا يؤسس الشعر الحر ويدافع عنه.
عمل بعد تخرجه من الجامعة في الصحافة الأدبية والسياسية، والتحق بمجلة "روز اليوسف"، وعلى صفحاتها نشر أحاديث نمت عن اتجاهه الجديد، وخاض معارك حامية مع الأديب الكبير عباس محمود العقاد حول قضية الشعر والتجديد فيه.
وقد أدرج اسمه في القائمة السوداء التي أصدرها مكتب مقاطعة إسرائيل، لأنه قابل يهوداً، صحفيين وغيرهم، بحكم منصبه الحكومي.
كما وجه إليه نقد كثير، من حيث تعرضه لبعض أمور الدين، وغمزه لأشياء، واستهزائه بمقدسات ..

أعماله ومؤلفاته:
الشعر:
- ديوان الناس في بلادي 1957 م.
ديوان أقول لكم 1961 م.
- ديوان أحلام الفارس القديم 1964 م.
- شجر الليل 1970.
- تأملات في زمن جريح 1970 م.

المسرحيات:
- مأساة الحلاج 1965 م.
- مسافر ليل 1967 م.
- الأميرة تنتظر 1969 م.
- ليلى والمجنون 1970 م.

الدراسات:
- أصوات العصر 1960 م.
- ماذا يبقى منهم للتاريخ 1961 م.
- حتى نقهر الموت 1963 م.
- قراءة جديدة لشعرنا القديم 1968.
- حياتي في الشعر 1969 م.
- وتبقى الكلمة 1969 م.
- علي محمود طه دراسة ومختارات 1969 م (1).

ومما كتب فيه:
- أليوت وأثره على عبد الصبور والسياب/محمد شاهين. - بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
- قيم فنية وجمالية في شعر صلاح عبد الصبور: دراسة تحليلية وجمالية حول الفن والفكر/مديحة عامر. - القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1404 هـ.
- ظواهر نحوية في الشعر الحر: دراسة نصية في شعر صلاح عبد الصبور/محمد حماسة عبد اللطيف. - القاهرة: مكتبة الخانجي.
- صلاح عبد الصبور: الحياة والموت/نبيل فرج. - القاهرة: المركز القومي للفنون التشكيلية، القاهرة 1405 هـ.








مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید