المنشورات

فيليب خوري حِتِّي

(1304 - 1399 هـ) (1886 - 1978 م)
الكاتب، المؤرِّخ، العلاَّمة، (المستشرق).
ولد في شملان بلبنان،وتخرَّج من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1908 م، وحصل على الدكتوراه من جامعة كولومبيا سنة 1915 م.
وعين معيداً في قسمها الشرقي، ثم أستاذاً لتاريخ العرب في الجامعة الأمريكية ببيروت. وأستاذاً للآداب السامية في جامعة برنستون سنة 1929 م، ثم رئيساً للجامعة، ورئيساً لقسم اللغات والآداب الشرقية عام 1944 م.
عاش في أمريكا، وأقيم له حفل تذكاري بولاية نيوجرسي الأمريكية، حيث كان معروفاً في الحياة الثقافية الجامعية بأمريكا ببحوثه في التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية (1).
له عدد ضخم من المؤلفات، ولقي كثير منها النقد من كتَّاب إسلاميين، وبعضها ترجم إلى لغات كثيرة، منها:
- أصول الدولة الإسلامية، 1916 م.
- مختصر الفرق بين الفرق، 1924 م.
- الاعتبار/لأسامة بن منقذ، 1937 م.
- سورية والسوريون، 1926 م.
- مختصر تاريخ لبنان، 1965 م.
- الشرق الأوسط والتاريخ، 1961 م.
- الإسلام والعرب، 1973 م.
- نظم العقيان في أعيان الأعيان/جلال الدين السيوطي (تحرير). - بيروت: المكتبة العلمية، 1347 هـ، 201 ص.
- تاريخ لبنان منذ أقدم العصور التاريخية إلى عصرنا الحاضر؛ ترجمة أنيس فريحة - ط 3 -بيروت: دار الثقافة، 1398 هـ، 697 ص (وسبق صدوره بعنوان: لبنان في التاريخ منذ أقدم العصور .. ).
- تاريخ سورية ولبنان وفلسطين؛ ترجمة جورج حداد وعبد الكريم رافق - ط 3 - بيروت: دار الثقافة، 1402 هـ، 2 مج.
- تاريخ العرب: مطول (بالاشتراك مع أدورد جرجي وجبرائيل جبور) - بيروت: دار الكشاف).
- العرب: تاريخ موجز - ط 5 - بيروت: دار العلم للملايين، 1400 هـ، 296 ص.
- موجز تاريخ الشرق الأدنى؛ ترجمة أنيس فريحة. - بيروت: دار الثقافة: المقدمة 1385 هـ، 399 ص.
- الإسلام منهج حياة؛ ترجمة عمر فروخ، - ط 3 - بيروت: دار العلم للملايين، 1403 هـ، 367 ص.









مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید