المنشورات

محمد حسن عواد

(1320 - 1400 هـ) (1902 - 1980 م)
أديب، ناقد، داعية للحداثة.
يدعو إلى نبذ التقليد، والاندفاع إلى التجديد،وإيجاد مجتمع متطور على نمط ما يدعو إليه الكتبة الأحرار في مصر أمثال سلامة موسى، ويرى في هذا التجديد "غاية العصر ومطلب الوطن والأخلاق" كما في كتابه "خواطر مصرحة".
وهو أشهر الشعراء الرومانسيين في السعودية، ويقول إنه أول من فتح باب الشعر الحر، وأنه سبق بذلك الشاعرة نازك الملائكة.
وهو من مواليد جدة، تلقى تعليمه في مدرسة الفلاح، وعمل بها مدرساً، ومفتشاً في حقل التعليم، وعمل في المحاكم، والأمن العام، وغرفة جدة التجارية والصناعية. وعمل في الصحافة، ورأس تحرير عدد من الصحف المحلية، وكان عضواً بمجلس الشورى، ثم رئيساً لنادي جدة الأدبي.
وحضر عدة مؤتمرات، من بينها مؤتمر بيت مري في لبنان، ومؤتمر الأدباء السعوديين في مكة المكرمة، ومؤتمر سوق عكاظ الحديثة في الرياض.

ومما كتب فيه:
محمد حسن عواد شاعراً/آمنة عبد الحميد عقاد - جدة: دار المدني، 1405 هـ، 464 ص.
الشعراء الثلاثة في الحجاز: محمد حسن عواد، حمزة شحاتة، أحمد قنديل/عبد السلام الساسي. - القاهرة: دار الكتاب العربي، 1368 هـ.
تبلغ مؤلفاته في الشعر والقصة حوالي 25 مولفاً بين مطبوع ومحفوظ، منها:
آماس وأطلاس، عكاظ الجديدة، من وحي الحياة العامة، خواطر مصرحة، تأملات في الأدب والحياة، مؤتمر أدباء العرب في لبنان، محرر الرقيق، بقايا الآماس، ملحمة الساحر العظيم، نحو كيان جديد، في الأفق الملتهب، رؤى أبولون، التضامن الإسلامي، قمم الأولمب، آفاق الأولمب، المنتجع الفسيح (1).










مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید