المنشورات

محمد عزيز لحبابي

(1342 - 1414 هـ) (1923 - 1993 م)
مفكر، فيلسوف، قاص، شاعر.
ولد في مدينة فاس بالمغرب، وحصل على درجة دكتوراه الدولة من السوربون في الفلسفة، ومارس التدريس بالجامعات وتقلب في مناصبها المختلفة، وهو الرئيس المؤسس لاتحاد كتاب المغرب العربي، وتولى إدارة مجلة "تكامل المعرفة" و"دراسات فلسفية وأدبية" إضافة إلى كونه المدير المؤسس لدار الفكر في الرباط ومجلة "آفاق"، كما ترأس الجمعية الفلسفية المغربية، وكان عضواً في جمعية رجال الآداب في باريس، وأستاذاً شرفياً في المعهد العالي للعلوم الإنسانية في أوربينو، وعضواً في الفيدرالية الدولية للفلسفة، وأميناً عاماً مساعداً لجامعة الدول العربية.

وله العديد من المؤلفاتباللغتين العربية والفرنسية، منها باللغة العربية: "مفكرو الإسلام"، "بؤس وضياء"، "من الكائن إلى الشخص: دراسات في الشخصانية الواقعية"، "الشخصانية الإسلامية"، "من الحريات إلى التحرر"، "جيل الظمأ"، "من المنغلق إلى المنفتح" "قاموس عربي فرنسي: مصطلحات فلسفية" "قاموس عربي - إنجليزي - فرنسي: المعين في مصطلحات الفلسفة والعلوم الإنسانية" "ابن خلدون معاصراً".
وباللغة الفرنسية: "أغاني الأمل"، "من الكائن إلى الشخص: دارسة في الشخصانية الواقعية"، "أحرية أم تحررٌ"، "من المنغلق إلى المنفتح"، "العض على الحرية"، "الشخصانية الإسلامية"، "مختارات من الشعر العربي والبربري"، "صوتي يبحث عن طريقه"، "ابن خلدون"، "الضائعون"، "الأمل الشارد"، "آلام بإيقاع"، "أزمة القيم"، "موت وردة"، "ثمل بالبراءة"، "عادل"، و"الأمل رغم الموت".
وهناك مؤلفات أخرى كانت في طريق النشر ولم يمهله أجله ليراها مطبوعة منها: "أكسير الحياة" الترجمة الفرنسية عن العربية، وأربع مجموعات شعرية بالفرنسية، و"مفاهيم مبهمة في الفكر العربي المعاصر" بالعربية، و"دفاتر غدوية" جزءان باللغتين العربية والفرنسية، والجزء الثاني والثالث من "دراسات في الشخصانية الواقعية" نقلها عن الفرنسية عبد الحميد مرسلي (1).








مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید