المنشورات

وجيه السمان

(1332 - 1413 هـ) (1913 - 1992 م)
مهندس، لغوي، أكاديمي عريق.
ولد في دمشق، ودرس في مدارسها، ثم في المدرسة المركزية بباريس، وعاد إلى وطنه سنة 1937 ليعمل مدرساً للرياضيات والفيزياء في المدارس الثانوية، ثم أستاذاً في أول كلية للهندسة أنشئت في سورية بمدينة حلب عام 1946، وأصبح عميداً لهذه الكلية (1947 - 1951).
اختير عضواً في أول مؤسسة للإنماء الاقتصادي في سورية سنة 1957. وفي عهد الوحدة تبوأ منصب وزير الصناعة. ومنذ عام 1961 اعتزل المناصب الحكومية ليتفرغ للكتابة والترجمة والتأليف والتدريس. وكان غيوراً على لغة الضاد، حريصاً على سلامتها، وصار عضواً في مجمع اللغة العربية سنة 1986 م.
وقد أسعفته مقدرته اللغوية في وضع الكثير من المصطلحات العلمية والمشاركة في تأليف طائفة من المعجمات (1).

ومما صدر له تأليفاً وترجمة:
- المكرو الكترونيات: الكترونيات الدقة، الدارات والأنظمة الرقمية والتشابهية/تأليف ي. ميللمان (ترجمة). - دمشق: وزارة التعليم العالي، 1404 هـ، 2 ج في 1 مج.
- الطاقة/ميتشل ويلسن (ترجمة). - دمشق. وزارة الثقافة، 1394 هـ.
- قصة الذرة. - دمشق: وزارة الثقافة، 1384 هـ.
- قصة العناصر/ألبير دوكروك (ترجمة). - دمشق: وزارة الثقافة، 1401 هـ.
- الصواريخ والأقمار الصنعية. - دمشق: مكتبة أطلس، 1382 هـ.
- جسم الإنسان العجيب/إلبير دوكروك (ترجمة). - دمشق: وزارة الثقافة، 1396 هـ.
- روبرت أوبنهايمر والقنبلة الذرية/ميشيل روزه (ترجمة). - دمشق: وزارة الثقافة، 1394 هـ.
- الفيزياء العامة والتجريبية: الذرات، الجزيئات، الجسيمات/بيير فلوري، جان بول مايو (ترجمة). - دمشق: وزارة التعليم العالي، جامعة دمشق، 1399 - 1400 هـ.
- الفيزياء الحديثة للجامعات/جيمس أ. ريتشاردز وآخرون (ترجمة بالاشتراك) - الرياض: جامعة. الرياض، 1395 هـ.
- قصة المادة: السيبرنية والكون/ألبير دوكروك (ترجمة). - دمشق: وزارة الثقافة، 1396 هـ.
- الحاسبات في أعمالها/ج. أو. أي. كلارك (ترجمة). - دمشق: وزارة الثقافة، 1401 هـ.
- فيرنر هايزنبرك وميكانيك الكم/هيليركوني (ترجمة). - دمشق: وزارة الثقافة، 1390 هـ.









مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید