المنشورات

يوسف محمد السباعي

(1336 - 1398 هـ) (1917 - 1978 م)
كاتب، صحفي، روائي، دبلوماسي.
عين مدرساً للتاريخ العسكري في الكلية الحربية سنة 1943، ثم عين مديراً للمتحف الحربي، وحصل على دبلوم الصحافة من جامعة القاهرة. في سنة 1953 أسهم في إنشاء "نادي القصة"، "جمعية الأدباء"، "نادي القلم الدولي" و"اتحاد جمعيات الأدباء" وانتخب سكرتيراً عاماً لأكثر من ناد. رأس تحرير مجلة "الرسالة الجديدة" حتى عام 1958.
ثم عين سكرتيراً عاماً للمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية. وسكرتيراً عاماً لاتحاد الكتاب الأفريقيين والآسيويين، وهو في الوقت نفسه الأمين العام لاتحاد الأدباء العرب منذ إنشائه. وكان عضواً في مجلس إدارة روز اليوسف، ورئيساً لتحرير مجلة "آخر ساعة"، وعين رئيساً لمجلس إدارة دار الهلال، ورئيساً لتحرير مجلة "المصور". وعين وزيراً للثقافة سنة 1973.
أنتج 21 مجموعة من القصص القصيرة و16 قصة طويلة و8 مجموعات من المقالات في النقد والاجتماع والخواطر و4 مسرحيات وكتاباً واحداً في الرحالات. وقدمت معظم قصصه للسينما، كما أسهم في كتابة عدد كبير من السيناريو والحوار.
ترجمت بعض أعماله إلى اللغات الأجنبية منها: الإنجليزية، والفرنسية،والروسية (2).

ومن عناوين كتبه التي وقفت عليها:
أقوى من الزمن (مسرحية)، وراء الستار (مسرحية)، أم رتيبة (مسرحية)، جمعية قتل الزوجات (مسرحية)، ردَّ قلبي، أيام وذكريات، أيام عبد الناصر: خواطر ومشاعر، من العلمين إلى نهر السانجرو: المذكرات الشخصية لحملة الجيش الثامن/مونتغمري (ترجمة بالاشتراك)، بين أبو الريش وجنينة نامش (قصص)، يا أمة ضحكت (قصص)، الشيخ زعرب (قصص)، أرض النفاق (قصص)، مبكى العشاق (قصص)، في موكب الهوى (قصص)، أغنيات (قصص)، إني راحلة (رواية)، نادية (رواية)، فديتك يا ليلى: آثار على الرمال، نفحة من الإيمان (قصص)، من العالم المجهول (قصص)، خبايا الصدور (قصص)، أطيَاف (رواية)، نائب عزرائيل (مسرحية).










مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید