المنشورات

صالح جودت

(1331 - 1396 هـ) (1912 - 1976 م)
شاعر، محرر صحفي.
ولد بمدينة الزقازيق، وبعد أن درس الثانوية هناك سافر إلى القاهرة، وحصل من جامعتها على بكالوريوس التجارة، ودبلوم العلوم السياسية، ثم الماجستير.
بدأ حياته الصحفية بمجلة الصباح وهو ما زال طالباً، وبعد تخرجه عمل محرراً بجريدة الأهرام وأخبار اليوم، وخلال الحرب العالمية التحق بالإذاعة المصرية يعد النشرة الإخبارية، وأصبح رئيساً لتحرير مجلة الإذاعة، ثم مراقباً للبرامج بالإذاعة، والتحق بالعمل في دار الهلال، حيث عين مديراً
لتحرير المصور، ثم رئيساً لتحريرها، ونائباً لرئيس مجلس إدارة دار الهلال (1).
وهو شاعر متميز، له عدة دواوين شعرية، ومؤلفات أخرى.

ومما كتب فيه:
- صالح جودت في مفترق الطرق: دراسة في شعره ونثره/عامر العقاد. -[بيروت]: دار الندوة، 1393 هـ.
ومن مؤلفاته التي وقفت عليها:

- الأعمال الشعرية الكاملة: أغنيات على النيل، ألحان مصرية، عاطفيات، قوميات، رسالة حب، شعر الديوان، أنغام القاهرة، الثلاثية المقدسة. - بيروت: دار العودة، 1406 هـ.
- ناجي: حياته وشعره [يعني إبراهيم ناجي]؛ قدم له عباس محمود العقاد. - القاهرة: المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، 1380 هـ، 156 ص.
- شاعر الكرنك أحمد فتحي: حياته وشعره. - القاهرة: دار الهلال، 1393 هـ، 162 ص. - (كتاب الهلال؛ 276).
- حكاية قلب: شعر عاطفي. - القاهرة: دار المعارف، 1385 هـ.
- ملوك وصعاليك: عشرون سيرة. - القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1378 هـ، 343 ص.
- ليالي الهرم. - بيروت: دار العودة، 1402 هـ.
- بلابل من الشرق. - القاهرة: دار المعارف، 1392 هـ، 188 ص. - (اقرأ؛ 355).
- تقويم الشعر السنوي الخامس (مراجعة وتنسيق وإشراف على الطبع). - القاهرة: مؤسسة سجل العرب، 1383 هـ، ص 108 - (الألف كتاب؛ 469).
- م. ع. الهمشري (يعني محمد عبد المعطي). - القاهرة: دار الهلال، 1394 هـ، 178 ص. - (كتاب الهلال؛ 288).









مصادر و المراجع :

١- تَكملَة مُعجم المُؤلفين، وَفيات (1397 - 1415 هـ) = (1977 - 1995 م)

المؤلف: محمد خير بن رمضان بن إسماعيل يوسف

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید