المنشورات

(رُؤْيَة بقر الْوَحْش والظباء والأرانب)

وَمن رأى أَنه ذبح بقرة وحشية وَأكل من لَحمهَا فَإِنَّهُ يُصِيب مَالا من امْرَأَة حسناء وَمن رأى أَنه ذبح ظَبْيَة فَإِنَّهُ يفتض جَارِيَة وَمن رأى أَنه ملك ظَبْيًا أَو ظَبْيَة فَإِنَّهُ يُصِيب غُلَاما أَو جَارِيَة وَمن رأى أَنه رمى ظَبْيًا أَو ظَبْيَة للصَّيْد وأصابه فَإِنَّهُ يُصِيب غنيمَة وَإِن لم يصبهُ فَإِنَّهُ مَا يرجوه من ذَلِك وَمن رأى أَنه قتل ظَبْيًا أَو مَاتَ بِيَدِهِ فَإِنَّهُ يُصِيبهُ هم وحزن من قبل النِّسَاء وَمن رأى أَنه أصَاب أرنبا فَإِنَّهُ يُصِيب امْرَأَة سوء








مصادر و المراجع :

١- جامع تفاسير الأحلام = تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام

المؤلف: أبو بكر بن محمد بن عمر المُلَّا الحنفي الإحسائي (المتوفى: 1270هـ)

الناشر: دار الثقافة - الدوحة - قطر

الطبعة: الأولى، 1408 هـ - 1988م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید