المنشورات

الغائط:

أصله ما انخفض من الأرض، والجمع: الغيطان، والأغواط، وبه سميت غوطة دمشق.
وكانت العرب تقصد هذا الصنف من المواضع لقضاء حاجتها تسترا عن أعين الناس.
وسمى الحدث الخارج من الإنسان غائطا للمقارنة، وهو بهذا المعنى يتفق مع البراز- بالفتح- كنائيّا في الدلالة من حيث أن كلّا منهما كناية عن ثقل الغذاء وفضلاته الخارجة.
«المصباح المنير (غوط) ص 457 (علمية) ، والتوقيف ص 533، والجامع لأحكام القرآن للقرطبى 5/ 220 (دار الكتب) ، والموسوعة الفقهية 8/ 56» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید