المنشورات

الصّدور في الفرنسية/ noissecorP في الانكليزية/ noissecorP في اللاتينية/ oissecorP

صدر الأمر صدورا وقع وتقرر، وصدر الشيء عن غيره نشأ.
ويطلق الصدور ( noissecorP)  في الفلسفة الأفلاطونية الحديثة على فيض الموجودات عن الواحد أو الخير، لأن الواحد عندهم يحدث العقل، ثم يحدث النفس، والعالم، والموجودات الفردية، على سبيل التتابع، مرتّبة بعضها فوق بعض.
وفي كتاب النجاة لابن سينا فصل في صدور الأشياء عن المدبر الأول (ص 411)، وفيه أيضا اشارة إلى انه تعالى «ليس في ذاته مانع أو كاره لصدور الكل عنه» (ص 449). فالصدور اذن هو الفيض ( noitanamE)  وهو ضد الرجوع ( noisrevnoC)  أي رجوع الموجودات إلى المبدأ الذي صدرت عنه. (ر: الفيض).







مصادر و المراجع :

١- المعجم الفلسفي (بالألفاظ العربية والفرنسية والإنكليزية واللاتينية)

المؤلف: الدكتور جميل صليبا (المتوفى: 1976 م)

الناشر: الشركة العالمية للكتاب - بيروت

تاريخ الطبع: 1414 هـ - 1994 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید