المنشورات

السامرائي، اللواء الركن وفيق:

 مدير الاستخبارات العسكرية العامة العراقية سابقا. • ترك العراق وانضم إلى قوى المعارضة ضد نظام الرئيس صدام
حسين عام 1994. ولد في سامراء عام 1947. • دخل الكلية العسكرية العراقية في 1965
/ 10 /
29 وتخرج منها برتبة ملازم في 1998
/ 3/ 6 حيث نسب للعمل في وحدات المشاة في المنطقة الشمالية والجبهة العراقية - الإيرانية. • في 1971
/ 11/ 2 نقل للعمل في الاستخبارات العسكرية وتدرج في مناصبها ضابط قسم في الشؤون الإيرانية، مدير شعبة إيران، معاون مدير الاستخبارات الشؤون الاستخبارات عن إيران،مسؤولا عن جهد الاستخبارات العام، ثم مديرا للاستخبارات العسكرية العامة. رقي إلى رتبة لواء في 1991
/ 1/ 9 • دخل كلية الأركان العراقية في 1970
/ 9 /
4 وتخرج برتبة نقيب ركن في 1977
/ 4/ 7 • حصل على عدة أوسمة وأنواط خلال الحرب العراقية - الإيرانية • عين رئيسا لمجموعة العمل العسكرية العراقية الإيرانية المشتركة الدراسة ومعالجة القضايا العسكرية بين البلدين بعد انتهاء الحرب. • شارك في عشرات مؤتمرات التنسيق الاستخباري مع أجهزة الدول
العربية وغيرها. • نسب من قبل رئاسة الجمهورية لإدارة التنسيق الاستخباري مع
وكالة المخابرات المركزية واستخبارات الدفاع الأميركية. • شارك في المفاوضات العراقية - الإيرانية في جنيف عام 1988 -
1989
• عمل حوالي (8) سنوات في القصر الجمهوري وفي القيادة العامة
للقوات المسلحة رئيسا لمجموعة الاستخبارات. . في 1994
/ 11/ 23
غادر سامراء إلى شمال العراق الواقع خارج سيطرة النظام بعد تعرض حياته للخطر نتيجة توفر معلومات لدى
النظام تتهمه بالعمل ضده. • وأعلن التحاقه بالمعارضة في 1999
/ 12/ 1.
• ألف كتابه الأول "حطام البوابة الشرقية". • ألف الكتاب الثاني "طريق الجحيم". • يواصل تأليف کتاب شامل عن أجهزة الأمن والمخابرات يتطرق
فيه إلى نشاطات وأجهزة عراقية وغير عراقية. وسيجري التطرق في بعض المواضيع إلى مسائل خطيرة لم يكشف عنها.









مصادر و المراجع :

١- موسوعة الامن والاستخبارات في العالم

المؤلف: د. صالح زهر الدين

الناشر: المركز الثقافي اللبناني للطباعة والنشر والتأليف والترجمة - بيروت

الطبعة: الاولى

تاريخ النشر:2002 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید