المنشورات

الواهب المئة الجرجور حانيةً ... على الرباع إذا ماضن بالسبد

"الجرجور": العظيمة. ولا تكون الجرجور إلا للجماعة. يقال: "مئةٌ 34 أ/ جرجورٌ": إذا كانت عظيمة. و"حانية على الرباع"، أي: عاطفةٌ على "رباعها"، أي: على أولادها. والواحد: "ربعٌ": وهو الذي نتج في أول الربيع. فقال: يهب المئة الجرجر إذا ضن بالسبد. و"السبد" من المال: ذو الشعر، واللبد": ذو الصوف. يقال: ماله سبد ولا لبد.










مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید