المنشورات

خدب حنى من ظهره بعد سلوةٍ ... على بطن منضم الثميلة شازب

ويروى: " .. حنى من ضميره بعد بدنه * إلى صلب" "الخدب": الضخم من كل شيء. "حنى من ظهره بعد سلوة"، أي: أضمره الهياج، فترك العلف لما هاج. وأما "السلوة": فرخاء العيش وغيرته. و"المنضم" الضامر. و"الثميلة": ما بقي في جوفه من علفٍ. "شازبٌ": ضامر.










مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید