المنشورات

إذا ما حشوناهن جوز تنوفةٍ ... سباريت ينزو بالقلوب أهولالها

ويروى: " .. كسوناهن"، يعني: الإبل، إذا أدخلناهن فيها. "جوزٌ": وسطٌ. "تنوفةٌ": قفرٌ. و"السباريت": الأرض التي لا شيء فيها، واحدها سبروتٌ. ويقال للقفر: "سبروتٌ" أيضاً. "اهولالٌ": افتعالٌ من الهول. يقول: تضرب القلوب فيها من الفزع.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید