المنشورات

تراني ومثل السيف يرمي بنفسه ... على الهول لا خوفٌ حدانا ولا فقر

يعني: نفسه وصاحبه. يقول: كأنه سيفٌ قد انجرد وبقي نصله. وكأنه السيف في مضانه. "حدانا"، يعني: ساقنا. يقول: لم نجيء مستجيرين من جريرةٍ. أي: لم يجيء بنا خوفٌ ولا فقرٌ إلى ذلك المكان.










مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید