المنشورات

بعقوتها الهجان وكل طرف ... كأن نجار نقبته أديم

"عقوة" الدار: ما حولها. و"الهجان": البيض الكرام من الإبل. و"الطرف": الفرس الكريم. وقوله: "كأن نجار نقبته"، "النجار": الخلقة والضرب الذي خلق عليه. يقال: "هم من نجاره"، أي: من ضربه ونحوه. ويقال: "النجار": اللون. و"النقبة": اللون. يقول: كأن لونه لون الأديم في حمرته. يقول: هو كميت.








مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید