المنشورات

زرق العيون إذا جاورتهم سرقوا ... ما يسرق العبد أو نابأتهم كذبوا

2 - تيك امرؤ القيس محمراً عنافقها ... كأن آنفها فوق اللحي الصرب
"محمراً عنافقها"، أي: هم عجم، أي: كن آنفهم "صربة"، أي: كتلة صمغ.








مصادر و المراجع :
١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب
المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)
المحقق: عبد القدوس أبو صالح
الناشر: مؤسسة الإيمان جدة
الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ
عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید