المنشورات

أَيُّمَا خُطَّةٍ أرَدْتُمْ فَأدّو ... هَا إِلَينَا تُشْفَى بِهَا الأمْلَاءُ

الخطة: الأمر العظيم الذي يحتاج إلى مخلص منه. أدّوها أي فوضوها. الأملاء: الجماعات من الأشراف، الواحد ملأ، لأنهم يملأون القلوب والعيون جلالة وجمالًا.
يقول: فوضوا إلى آرائنا كل خصومة أردتم تشفى بها جماعات الأشراف والرؤساء بالتخلص منها إذ لا يجدون عنها مخلصًا، يريد أنهم أولو رأي وحزم يشفى به ويسهل عليهم، ما يتعذر على غيرهم من الأشراف في فصل الخصومات والقضاء في المشكلات.











مصادر و المراجع :

١- شرح المعلقات السبع

المؤلف: حسين بن أحمد بن حسين الزَّوْزَني، أبو عبد الله (المتوفى: 486هـ)

الناشر: دار احياء التراث العربي

الطبعة: الأولى 1423هـ - 2002 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید