المنشورات

مطالعة كتب الآداب الشرعية:

مطالعة كتب الآداب الشرعية فيها تربية على مكارم الأخلاق، وتذكرة بفضلها، وتعين العاقل على اكتسابها، ويزيدها جمالًا فهمها، وقراءتها على أهل العلم.
قال الإمام الشاطبى رحمه الله: "مطالعةُ كتب المصنِّفين ومدوِّني الدواوين، نافع في بابه؛ بشرطين:

الأول: أن يحصل له من فهم مقاصد ذلك العلم المطلوب، ومن مشافهة العلماء، أو مما هو راجع إليه" .. والكتب وحدها لا تفيد الطالبَ منها شيئًا، دون فَتح العلماء، وهو مشاهد معتاد.

والشرط الآخر: أن يتحرَّى كتبَ المتقدمين من أهل العلم المراد؛ فإنهم أقعد به من غيرهم من المتأخرين" (2).
ومن هذه الكتب النافعة:
1 - "الآداب الشرعية" للإمام ابن مفلح المقدسي.
2 - "أدب الدنيا والدين" للإمام أبي الحسن علي بن محمد الماوردي (3).
3 - "الظرف والظرفاء" لأبي الطيب الوشاء.
4 - "روضة العقلاء" للإمام أبي حاتم البستي.
5 - "الأخلاق والسير في مداواة النفوس" للإمام ابن حزم.
6 - "إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان" للإمام ابن قيم الجوزية.
7 - "صيد الخاطر" للإمام ابن الجوزي.
8 - "الآداب" للإمام البيهقي.
9 - "عيون الأخبار" لابن قتيبة.
10 - "مدارج السالكين" للإمام ابن قيم الجوزية (1).
11 - "الأدب المفرد" للإمام البخاري.
12 - "المجالسة وجواهر العلم" للدينوري.











مصادر و المراجع :

١- مَوْسُوعَةُ الأَخْلَاقِ

المؤلف: خالد بن جمعة بن عثمان الخراز

الناشر: مكتبة أهل الأثر للنشر والتوزيع، الكويت

الطبعة: الأولى، 1430 هـ - 2009 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید