المنشورات
مراقبة الله تعالى في أعمالنا:
فالمراقبة: دوام علم العبد وتيقنه باطلاع الحق سبحانه وتعالى على ظاهره وباطنه (1).
قال تعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} [الحديد: 4].
وفي الحديث المرفوع: "الإحسان أن تعبد الله كأنك تراهُ، فإن لم تكن تراهُ، فإنهُ يراك" رواه مسلم في كتاب الإيمان (93) عن عمر - رضي الله عنه -.
مصادر و المراجع :
١- مَوْسُوعَةُ الأَخْلَاقِ
المؤلف: خالد بن
جمعة بن عثمان الخراز
الناشر: مكتبة
أهل الأثر للنشر والتوزيع، الكويت
الطبعة: الأولى،
1430 هـ - 2009 م
24 أبريل 2024
تعليقات (0)