المنشورات

أشراف الكتاب:

وكان عثمان بن عفان كاتبا لأبي بكر، ثم صار خليفة.
وكان مروان بن الحكم كاتبا لعثمان بن عفان، ثم صار خليفة.
وكان عمرو بن سعيد بن العاص كاتبا على ديوان المدينة، ثم طلب الخلافة فقتل دونها.
وكان المغيرة بن شعبة كاتبا لأبي موسى الأشعري.
وكان الحسن بن أبي الحسن البصري كاتبا للربيع بن زياد الحارثي بخراسان.
وكان سعيد بن جبير كاتبا لعبد الله بن عتبة بن مسعود، وكان فاضلا.
وكان زياد كاتبا للمغيرة بن شعبة، ثم لأبي موسى الأشعري، ثم لعبد الله بن عامر ابن كريز، ثم لعبد الله بن عباس.
وكان عامر الشعبي كاتبا لعبد الله بن مطيع، وهو والي الكوفة لعبد الله ابن الزبير.
وكان محمد بن سيرين كاتبا لأنس بن مالك بفارس.
وكان قبيصة بن ذؤيب كاتبا لعبد الملك على ديوان الخاتم.
وكان عبد الرحمن بن أبزي كاتب نافع بن الحارث الخزاعي، وهو عامل أبي بكر وعمر على مكة.
وكان عبيد الله بن أوس الغساني سيد أهل الشام كاتب معاوية.
وكان سعيد بن نمران الهمداني سيد همدان كاتب علي بن أبي طالب، ثم ولي بعد ذلك قضاء الكوفة لابن الزبير.
وكان عبد الله بن خلف الخزاعي أبو طلحة الطلحات كاتبا على ديوان البصرة لعمر وعثمان، وقتل يوم الجمل مع عائشة.
وكان خارجة بن زيد بن ثابت على ديوان المدينة من قبل عبد الملك.
وكان يزيد بن عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى على ديوان المدينة زمان يزيد بن معاوية؛ وكان بعد حميد بن عبد الرحمن بن عوف الزهري صاحب النبي صلّى الله عليه وسلم.












مصادر و المراجع :

١- العقد الفريد

المؤلف: أبو عمر، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم المعروف بابن عبد ربه الأندلسي (المتوفى: 328هـ)

الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت

الطبعة: الأولى، 1404 هـ

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید