المنشورات

علل الأعاريض والضروب

المحذوف: هو ما ذهب من آخر الجزء سبب خفيف.
والمقطوف: هو ما ذهب من آخر الجزء سبب خفيف وسكن آخر ما بقي.
والمقصور: ما ذهب آخر سواكنه وسكن آخر متحرّكاته من الجزء الذي في آخره سبب.
والمقطوع: ما ذهب أواخر سواكنه وسكن آخر متحرّكاته من الجزء الذي في آخره وتد.
والأبتر: ما حذف ثم قطع، فكان فاعل من فاعلاتن وفع في فعولن والأحذ: ما ذهب من آخر الجزء وتد مجموع.
والأصلم: ما ذهب من آخر الجزء وتد مفروق.
والموقوف: ما سكن سابعه المتحرّك.
والمكشوف: ما ذهب سابعه المتحرّك.
والمجزوء: ما ذهب من آخر الصدر جزء ومن آخر العجز جزء.
والمشطور: ما ذهب شطره.
والمنهوك: ما ذهب منه أربعة أجزاء وبقى جزآن.












مصادر و المراجع :

١- العقد الفريد

المؤلف: أبو عمر، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم المعروف بابن عبد ربه الأندلسي (المتوفى: 328هـ)

الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت

الطبعة: الأولى، 1404 هـ

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید