المنشورات

أبيات السريع

قد يدرك المبطيء من حظّه ... والخير قد يسبق جهد الحريص
العروض المكفوف: المطوي اللازم الثاني
الضرب الموقوف اللازم الثاني
أزمان سلمى لا يرى مثلها ال ... راءون في شام ولا في عراق
مخبول
قالها وهو بها عارف ... ويحك أمثال طريف قليل
مخبون
أرد من الأمور ما ينبغي ... وما تطيقه وما يستقيم
الضرب المكسوف اللازم الثاني
لا تكسع الشّول بأغبارها ... إنك لا تدري من الناتج «1»
هاج الهوى رسم بذات الغضى ... مخلولق مستعجم محول
الضرب الأصلم السالم
قالت ولم تقصد لقيل الخفا ... مهلا فقد أبلغت أسماعي
الضرب المخبون المكسوف
النشر مسك والوجوه دنا ... نير واطراف الأكف عنم
يأيها الزاري على عمرو ... قد قلت فيه غير ما تعلم «1»
العروض المشطور الموقوف الممنوع من الطيّ
يا صاح ما هاجك من ربع خال ... ينضحن في حافاته بالأبوال
مخبون
لا بد منه فاحذرن وإن فتن
مشطور
يا صاحبي رحلي أقلا عذلي
مخبون الضرب المشطور المكسوف الممنوع من الطيّ
يا رب إن أخطأت أو نسيت ... وبلدة بعيدة النياط











مصادر و المراجع :

١- العقد الفريد

المؤلف: أبو عمر، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم المعروف بابن عبد ربه الأندلسي (المتوفى: 328هـ)

الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت

الطبعة: الأولى، 1404 هـ

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید