المنشورات

ولم أقل مثلك أعنى به ... سواك يا فرداً بلاد مشبهِ
المزید
أيما لإبقاء على فضلهِ ... أيما لتسليمٍ إلى ربهِ
المزید
مثلك يثني الحزن عن صوبهِ ... ويسترد الدمع عن غربهِ
المزید
يدخل صبر المرء في مدحهِ ... ويدخل الإشفاق في ثلبهِ
المزید
وقد حملت الثقل من قبلهِ ... فأغنتِ الشدةُ عن سحبهِ
المزید
حاشاك أن تضعف عن حمل ما ... تحمل السائر في كتبهِ
المزید