المنشورات

وأطاع الذي أطاعك والطا ... عة ليست خلائق الآسادِ
المزید
فبهذا ومثله سدت يا كا ... فور واقتدت كل صعبِ القيادِ
المزید
وإذا الحلم لم يكن في طباعٍ ... لم يحلم تقدمُ الميلادِ
المزید
ففدى رأيك الذي لم تفده ... كل رأيٍ معلمٍ مستفادِ
المزید
ما دروا إذ رأوا فؤادك فيهم ... ساكنا أن رأيه في الطرادِ
المزید
نلت ما لا ينال بالبيض والسم ... رِ وصنت الأرواح في الأجسادِ
المزید