المنشورات

وربما وخدت أيدي المطي بها ... على نجيعٍ من الفرسان مصبوبِ
المزید
سوائر ربما سارت هوادجها ... منيعةً بين مطعونٍ ومضروبِ
المزید
لا تجزني بضني بي بعدها بقرٌ ... تجزي دموعي مسكوبا بمسكوبِ
المزید
من الجآذر في زيِّ الأعاريبِ ... حمرُ الحلي والمطايا والجلابيب
المزید
وفؤادي من الملوك وإن كا ... ن لساني يرى من الشعراء
المزید
فارم بي ما أردت مني فإني ... أسدُ القلب آدمي الرواءِ
المزید