المنشورات

ولولا فضول الناس جئتك مادحا ... بما كنت في سري به لك هاجيا
المزید
وإنك لا تدري ألونك أسود ... من الجهل أم قد صار أبيض صافيا
المزید
تظن ابتساماتي رجاء وغبطةً ... وما أنا إلا ضاحكٌ من رجائيا
المزید
أميناً وإخلافاً وغدراً وخسةً ... وجبنا أشخصاً لُحت لي أم مخازيا
المزید
فأصبح فوق العالمين يرونه ... وإن كان يدنيه التكرم نائيا
المزید
دعته فلباها إلى المجد والعلى ... وقد خالف الناس النفوس الدواعيا
المزید