المنشورات

والشمس يعنون إلا أنهم جهلوا ... والموت يدعون إلا أنهم وهموا
المزید
وظنهم أنك المصباح في حلبٍ ... إذا قصدت سواها عادها الظلمُ
المزید
كتل بطريق المغرور ساكنها ... بأن دارك قنسرون والأجمُ
المزید
الراجع الخيل محفاةً مقودةً ... من كل مثل وبارٍ أهلها إرامُ
المزید
نواطق مخبراتٌ في جماجمهم ... عنه بما جعلوا منه وما علموا
المزید
ولي صوارمهُ إكذابَ قولهمِ ... فهنَّ ألسنةٌ أفواهُها القممُ
المزید