المنشورات

بنو كعبٍ وما أثرت فيهم ... يدٌ لم يدمها إلا السوارُ
المزید
تصاهل خيله متجاوباتٍ ... وما من عادةِ الخيل السرارُ
المزید
يراه الناس حيث رأته كعب ... بأرضٍ ما لنازلها استتارُ
المزید
فمن طلب الطعان فذا عليٌّ ... وخيلُ الله والأسلُ الحرارُ
المزید
كأن شعاع عين الشمس فيه ... ففي أبصارنا عنه انكسارُ
المزید
تخر له القبائل ساجداتٍ ... وتحمده الأسنةُ والشفارُ
المزید