المنشورات
كأني من الوجناءِ في ظهرِ موجةٍ ... رمتْ بي بحاراً ما لهنَّ سواحلُ
الوجناء الناقة الغليظة الوجنات وقيل هي من الوجين وهو ما غلظ من الأرض جعل الناقة من شدة عدوها كالموج وجعل المفازة كالبحر في سعتها يقول كأني منها إذا ركبتها في هذه المفازة في ظهر موج يرميني في بحرٍ لا ساحلَ له
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
29 يونيو 2024
تعليقات (0)