المنشورات

الشّحُومِ

"عَنِ الأئِمَّةِ".
الثَّرْبُ الشَّحْمُ الرَّقِيقُ الذي قَدْ غَشِيَ الكَرِشَ والأمْعَاءَ. الهُنَانَةُ القِطْعَةُ مِنَ الشَّحْمِ. السَّحْفَةُ الشَّحْمَةُ التي عَلَى ظَهْرِ الشَّاةِ. الطِّرْقُ الشَّحْمُ الذي تَكُونُ مِنْهُ القُوَّةُ. الصُّهارَةُ الشَّحْمُ المُذَابُ وكذلِكَ الجَمِيلُ. الكُشْيَةُ شَحْمَةُ بطنِ الضَّبِّ. الفَرًوقَةُ شَحْمُ الكُلْيتينِ عَنِ الأَمَوِيّ. السَّدِيفُ شَحْمُ السَّنَامِ عَنْ أبي عُبَيْدٍ.
الفصل الخمسون "في العِظَامَ".
الخُشَّاءُ العَظْم الناتِئُ خَلْفَ الأذُنِ عَنِ الأصْمَعِيّ. الحَجَاج عَظْمُ الحَاجِبِ. العصْفُور عَظْم ناتئٌ في جَبِينِ الفَرَسِ وهُمَا عًصْفورَانِ يَمْنَةً وَيسْرَةَ. النَّاهِقَانِ عَظْمانِ شاخِصَانِ من ذِي الحافِرِ في مَجْرَى الدَّمْعِ. قَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ: يُقَالُ لهما النّوَاهِقُ. التَّرْقُوَةُ العَظْمُ الذي بين ثُغْرَةِ النَحْرِ والعَاتِقِ. الدَّاغِصَةُ العَظْمُ المُدَوَّرُ الذي يَتَحَرَّك على رَأسِ الرُّكْبَةِ. الرَيْمُ عَظْم يَبْقَى بَعْدَ قِسْمَةِ الجَزُورِ.
الفصل الواحد والخمسون "في الجُلُودِ".
العشَّوَى جِلْدَةُ الرأسِ. الصِّفاقُ جِلدةُ البَطْنِ. السَّمْحَاقُ جِلْدَة رَقِيقَة فَوْقَ قحْفِ1 الرَأْسِ. الصَّفَنُ جِلْدَةُ البَيْضَتَيْنِ. السَّلَى مقصوراً2 الجِلْدةُ التي يَكُونُ فيها الوَلَدُ وكذلك الغِرْسُ3. الجُلْبَة الجِلْدَةُ تَعْلو الجُرْحَ عندَ البُرْء. الظَّفَرَةُ جُلَيدَة تُغَشَي العَينَ مِنْ تِلْقَاءِ المَآقِي.
الفصل الثاني والخمسون "في مثله".
السِّبْتُ الجِلْدُ المَدْبُوغُ. الأرَنْدَجُ الجِلْدُ الأسْوَدُ. الجَلَدُ جِلْدُ البَعِيرِ يُسْلَخُ فَيُلْبَسُ غيرَهُ مِنَ الدَّوابَ عَنِ الأصْمَعِي. الشَّكْوَةُ جِلْدُ السَّخْلةِ4 مَا دَامَتْ تَرْضَعُ فإذا فُطِمت فَمَسْكُها 5
البَدْرَةُ. فإذا أَجْذَعَتْ1 فَمَسْكُها السِّقاءُ.














مصادر و المراجع :      

١- فقه اللغة وسر العربية

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

المحقق: عبد الرزاق المهدي

الناشر: إحياء التراث العربي

الطبعة: الطبعة الأولى 1422هـ - 2002م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید