المنشورات

ما يقع على الواحد والجمع.


من ذلك الفُلك قال الله تعالى: {فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ} 7 فلما جمعه قال: {وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ} 8 ومن ذلك قولهم: رَجُل جُنُبٌ ورِجال جُنُبٌ وفي القرآن: {وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا} 9 ومن ذلك العدو. قال تعالى: {فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ} 10 وقال: {فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ} 11 ومن ذلك الضيف: قال الله عزّ وجلّ: {هَؤُلاءِ ضَيفِي فَلا تَفْضَحُونِ} 12.










مصادر و المراجع :

١-فقه اللغة وسر العربية

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

المحقق: عبد الرزاق المهدي

الناشر: إحياء التراث العربي

الطبعة: الطبعة الأولى 1422هـ - 2002م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید