المنشورات

أخلّاء لو غير الحمام أصابكم … عتبت ولكن ما على الدهر معتب

البيت للشاعر الغطمّش الضبّي: والأخلّاء: جمع خليل، وحذفت أداة النداء قبله، كما حذفت ياء المتكلم، وأصله «أخلائي» وهذا كثير. فهو منادى منصوب. والحمام: بكسر الحاء - الموت.
والشاهد: مجيء الاسم بعد لو، ويكون فاعلا لفعل محذوف، يفسره الفعل الظاهر.
[الأشموني/ 4/ 39، والتصريح/ 2/ 258].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید