المنشورات

إذا لم يكن إلا الأسنّة مركب … فلا رأي للمحمول إلا ركوبها

هذا البيت للكميت بن زيد، وهذه رواية ابن هشام. وفي «جمهرة أشعار العرب»:
وإن لم يكن إلا الأسنّة مركب … فلا رأي للمحمول إلا ركوبها
وفي «الشعر والشعراء»: «فلا رأي للمضطر». والبيت من قصيدة عدد أبياتها ثمانية وثمانون بيتا، ومطلعها:
ألا لا أرى الأيام يقضي عجيبها … بطول ولا الأحداث تفنى خطوبها
والبيت لم يذكروه لشاهد نحوي، وإنما تمثلوا به عند بيان اضطرار العرب إلى الحذف في كلامهم.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید