المنشورات

يا لأناس أبوا إلّا مثابرة … على التّوغّل في بغي وعدوان

البيت غير منسوب. قال الأشموني: قد يحذف المستغاث، فيلي «يا» المستغاث من أجله، لكونه غير صالح لأن يكون مستغاثا. وأورد البيت. وإنما كان ما ولي «يا» غير صالح لكونه مستغاثا، مع صحة نداء الناس في الجملة، لكونهم مهجّوين بالوصف الذي وصفهم به، فلم يقصدوا للإنتصار، لأن العامل لا يهجو من يستنصر به، والتقدير في البيت: يا لقومي لأناس». [الأشموني ج 3/ 167، وعليه العيني، والهمع ج 1/ 181، والدرر ج 1/ 156].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید