المنشورات

التلِمْساني

اللغوي: إبراهيم بن أبي بكر بن عبد الله بن موسى الأنصاري ويعرف بالتلمساني، أبو إسحاق.
ولد سنة (609 هـ) تسع وستمائة.
من مشايخه: لقي أبا بكر بن محرز، وأجاز له ومن مشايخه: أبو الحسن بن طاهر الدباج، وأبو علي الشلوبين وغيرهم.
من تلامذته: أبو عبد الله بن عبد الملك وغيره.
كلام العلماء فيه:
* الديباج المذهب: "كان فقيهًا، عارفًا بعقد

الشروط، مبرزًا في العدد والفرائض، أديبًا شاعرًا محسنًا، ماهرًا .. قال ابن الزبير: كان أديبًا فاضلًا لغويًّا، إمامًا في الفرائض" ا. هـ.
* تعريف الخلف: "قال ابن عبد الملك: وخبرت منه في تكراري عليه تيقظًا وحضور ذكر وتواضعًا وحسن إقبال، واشتغالًا بما يعنيه في أمر معاشه، وتخاملًا في هيئته ولباسه" ا. هـ.
وفاته: سنة (677 هـ) سبع وسبعين وستمائة، وقيل (699 هـ) تسع وتسعين وستمائة. والأول أصح.
من مصنفاته: "الأرجوزة الشهيرة في الفرائض"، ومنظوماته في السير وأمداح النبي - صلى الله عليه وسلم -، من ذلك "المعشرات" على أوزان المغرب، وقصيدته في المولد الكريم .. وله شعر.




مصادر و المراجع :

١- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة «من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيء من طرائفهم»

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید