المنشورات

أداة التعريف

الخصائص 2: 382: لَحْمَر والحَمْر في الأحمر (3).
أنْ
من عادتهم حذفها (4) فيقولون: عاوز آكل، أي أريد أن آكل، مجموع السفيري 130 للنواجي: رام ابن حجة ينجو؛ كان الوجه أن ينجو.

وقد يستعملون (ما) مكانها في بعض الصور: «اتغدّى به قبل ما يتعشى بك» وهو فصيح.
في والباء
بعض السوريين بمصر يضعون هذه مكان تلك (1).
قام
كلمة (قام) تستعمل عند العامة بدل الفاء: جهْ يقعد قام وقع أي فوقع. وسلّم عليه قام ضربه، أي فضربه، وهم لا يلحظون فيها معنى القيام مطلقاً بل معنى الفاء. وقد ذكرناها في القاف من المعجم. ومثلها (راح) يقولون: راح ضاربه، غير أن راح يليها دائماً اسم الفاعل إلا قليلا جداً مثل راح ضربه، بل هي لهجة غير مصرية.
إلا
قد تستعملها العامة في الزجل ونحوه بمعنى لأنّ، كقولهم، في المثل: «سيرْ يا جَمّال وحاديها إلا جرى الصبا راح فيها». انظر المجموعة (رقم 666 شعر) ص 68: إلاّ قلبي.
ما
تأتي للتأكيد، وتلحق بالضمير المنفصل: ما هو قاعد، ما هم رايحين أي إنه لَقاعد، وإنهم لذاهبون .... الخ.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید