المنشورات

فرجت عن جوفه الظلماء يحملني ... غوجٌ من العيد، والأسراب لم ترد

ويروى: "فرجت عنه دجا الظلماء .. ". فرجت عن جوف هذا الماء الظلماء، أي: دخلته في ظلمة. ويحملني "غوجٌ"، أي: واسعُ الصدر، ويقال: فيه لينٌ وتعطفٌ. و"العيد": الإبل العيدية منسوبةٌ إلى حيٍ من مهرة. أي: القطا لم يرد،فأنا وردته قبل القطا. و"الأسراب". أسراب القطا، وهي جماعاتها، الواحد: سربٌ.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید