المنشورات

تقاذفن أطلاقاً وقارب خطوه ... عن الذود تقييد، وهن حبائبه

قوله: "تقاذفن أطلاقاً": يعني ألاف هذا البعير، مرت متقاذفات، أي: رمين بأجرامهن "أطلاقاً": ليست عليهن قيود.
يقال: "بعير طلق". والتقييد "قارب خطو هذا البعير عن الذود التي كانت معه". ثم قال: "وهن حبائبه". و"الذود": لا يكون إلا إناثاً، وهي من الثلاث إلى العشر.









مصادر و المراجع :

١- ديوان ذي الرمة شرح أبي نصر الباهلي رواية ثعلب

المؤلف: أبو نصر أحمد بن حاتم الباهلي (المتوفى: 231 هـ)

المحقق: عبد القدوس أبو صالح

الناشر: مؤسسة الإيمان جدة

الطبعة: الأولى، 1982 م - 1402 هـ

عدد الأجزاء: 3 (في ترقيم مسلسل واحد)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید