المنشورات

حاشا أبا ثوبان إنّ به … ضنّا على الملحاة والشّتم

المزید

قومي هم قتلوا أميم أخي … وإذا رميت يصيبني سهمي فلئن عفوت لأعفون جللا … ولئن سطوت لأوهنن عظمي

المزید

تبلت فؤادك في المنام خريدة … تسقي الضجيع ببارد بسّام

المزید

ولا هداك إلى أرض كعالمها … ولا أعانك في عزم كعزّام

المزید

سائل فوارس يربوع بشدّتنا … أهل رأونا بسفح القاع ذي الأكم

المزید

حتّى شآها كليل موهنا عمل … بانت طرابا وبات الليل لم ينم

المزید