المنشورات

لو أنّ عصم عمايتين ويذبل … سمعا حديثك أنزلا الأوعالا
المزید
لم نرحّب بأن شخصت ولكن … مرحبا بالرّضاء منك وأهلا
المزید
علمت بسطك للمعروف خير يد … فلا أرى فيك إلا باسطا أملا
المزید
وليس الموافيني ليرفد خائبا … فإنّ له أضعاف ما كان أمّلا
المزید
حتى لحقنا بهم تعدي فوارسنا … كأنّنا رعن قفّ يرفع الآلا
المزید
أخذوا المخاض من الفصيل غلبّة … ظلما ويكتب للأمير أفيلا
المزید