المنشورات

فأتت به حوش الفؤاد مبطّنا … سهدا إذا ما نام ليل الهوجل
المزید
أم لا سبيل إلى الشباب وذكره … أشهى إليّ من الرّحيق السّلسل
المزید
لما أغفلت شكرك فاصطنعني … فكيف ومن عطائك جلّ مالي
المزید
أكلت بنيك أكل الضبّ حتى … وجدت مرارة الكلأ الوبيل
المزید
بكيت وما بكا رجل حزين … على ربعين مسلوب وبال
المزید
ولو نعطى الخيار لما افترقنا … ولكن لا خيار مع الليالي
المزید