المنشورات

أتتني سليم قضّها بقضيضها … تمسّح حولي بالبقيع سبالها
المزید
فقال: امكثي حتى يسار لعلنا … نحجّ معا قالت: أعاما وقابله
المزید
قروم تسامى عند باب دفاعه … كأن يؤخذ المرء الكريم فيقتلا
المزید
تساور سوّارا إلى المجد والعلا … وفي ذمّتي لئن فعلت ليفعلا
المزید
كلّ امرئ مصبّح في أهله … والموت أدنى من شراك نعله
المزید
وبدّلت والدهر ذو تبدّل … هيفا دبورا بالصّبا والشّمأل
المزید