المنشورات

أبصارهنّ إلى الشّبان مائلة … وقد أراهنّ عنّي غير صدّاد
المزید
رهبان مدين والذين عهدتهم … يبكون من حذر العذاب قعودا لو يسمعون كما سمعت كلامها … خرّوا لعزّة ركّعا وسجودا
المزید
من يكدني بسيّء كنت منه … كالشّجا بين حلقه والوريد
المزید
متى تأته تعشو إلى ضوء ناره … تجد خير نار عندها خير موقد
المزید
وماذا ترى في عيال قد برمت بهم … لم أحص عدّتهم إلا بعدّاد كانوا ثمانين أو زادوا ثمانية … لولا رجاؤك قد قتّلت أولادي
المزید
تزوّد مثل زاد أبيك فينا … فنعم الزاد زاد أبيك زادا
المزید